يلتحق أزيد من مليون شاب إفريقي بقائمة طالبي العمل شهريا، وهو ما يعطي نحو 12 مليون بطال إفريقي كل عام، في حين لا تقدم السوق الإفريقية سوى 3 ملايين منصب شغل سنويا. وهو ما يترك فارقا كبيرا تستغله الأزمات والطوائف والتنظيمات لأغراض أخرى ساهمت في إدخال عديد دول القارة في دوامة من الأزمات والحروب وعدم الاستقرار السياسي.