عندما تشتد الأزمة ويرغم رئيس البلاد الرعية على أشياء متناقضة ويحاول" ليَّ ذراع القانون" يكمن الحل عادة فى المؤسسة العسكرية محاولة منها فى انقاذ ماء وجه الرئيس واسكات المواطن. وعندما نكون دولة تعتمد على الديمقراطية منذ ربع قرن ولم تتموقع الأحزاب السياسية ولم يتجاوز تأثيرها المحدود انف اصحابها فان الحل دائما بيد المؤسسة العسكرية.
لست من دعاة الانقلابات لكننى سأتصور سيناريو الانقلاب القادم وردود الفعل الواقعية وليست الافتراضية :