الغضب | 28 نوفمبر

 

فيديو

الغضب

مغاربة يرجمون مؤذناً تسبب في إفطارهم قبل آذان المغرب

خميس, 22/06/2017 - 02:29
مغاربة يرجمون مؤذناً تسبب في إفطارهم قبل آذان المغرب

رجم سكان قرية مغربية بمنطقة “الرحامنة” مؤذن المسجد وأسرته، لأنه أذن قبل موعد المغرب، فتسبب في إفطارهم قبل الوقت، حيث كان يجرب مكبر الصوت، فاعتقدوا أنه يؤذن. وكان المؤذن داخل منزله مع أفراد أسرته عندما سمع صوت الحجارة على الباب، فخرج لاستطلاع الأمر، وإذا به يجد مجموعة من السكان ومعهم ممثل عن السلطة، ما أثار استغراب المؤذن، خاصة أن ممثل السلطة في المنطقة من مهامه المساهمة في الحفاظ على الأمن والاستقرار بحسب موقع ارم.

أي "مقلب" ينتظر الوزراء في اجتماع الخميس برئيس الجمهورية؟

خميس, 06/04/2017 - 10:50
أي "مقلب" ينتظر الوزراء في اجتماعهم اليوم الخميس بالرئيس؟

يعيش جل الوزراء في البلد حالة "هستريا"من المقالب التى يضعون فيها أنفسهم خوفا من تغيير بوصلة راي الرئيس الذي لم يعد ثابتا بنسبة كبيرة في معظم القضايا التى يعرضها للنقاش، لقد سخَن الرئيس في اجتماعه الأخير أجواء الإجتماع حتى هيَأ بعضهم نفسيا لعشرات المراسيم التى ربما تطيح بأغلبهم أونصفهم، ولاحقا عاد ليهدِأ من أعصابهم بعد أن بلغت قلوب بعضهم الحناجرخاصة الوزيرين الذين تقدما بتقارير متناقضة - وفقا لمصادر 28 نوفمبر- حول الموقف الشرعي والقانوني  (تقرير مكت

مداخلة وزير بملجس الوزراء تدفع بالرئيس إلى ضرب الطاولة مرتين!

جمعة, 31/03/2017 - 02:11
مداخلة وزير بملجس الوزراء أغضبت الرئيس فضرب الطاولة!

نقل مصدر شديد الإطلاع لــ28 نوفمبر أن احد مجلس الورزاء استمع إلى تقرير حول ملف المسئ محمد ولد امخيطير وأوضح نفس المصدر ان أحد الوزراء تقدم بعرض حول الموضوع نصفه يطالب بضرروة  إعدامه تماشيا مع روح الشريعة ونصف التقرير الآخر يبين شرعا  قبول توبته خاصة إن كان ذالك يخدم الإستقرار ومصالح العباد والبلاد، المصدر أكد ان الرئيس تفاجا من التقرير المتناقض وقام على الفور بضرب الطاولة مرتين داعيا إٍلى تجاوز الموضوع إلى موضوع آخر.

 

صراع الآراء داخل القصر يؤجل ردة فعل الرئيس على الأزمة!

سبت, 18/03/2017 - 17:11
صراع آراء داخل القصر حول التعامل مع "العصيان الديمقراطي"!

دخل القصر الموريتاني منذ فجر اليوم السبت في فضاء مفتوح بين الرئيس و"أقرب المقربين" منه حول أهم الخطوات التى تتطلبها مرحلة مابعد "إسقاط التعديلات الدستورية"، ووفقا لمصدر تحدث لــ28 نوفمبر فإن الآراء "الضيقة" مازلت تخاف وتتحفظ على إبداء رأي واضح خشية من تجاوزرأي الرئيس في الأزمة في الوقت الذي مازال يرفض الإفصاح عنه بشكل دقيق رغم الصدمة البادية على وجهه، في الوقت الذي يتلقى إشارات خافتة من بعض المستشارين بالتريث قليلا والعمل على استغلال النازلة الجديد