في زيارة مفاجئة، توجه وفد مصري رفيع المستوى بطائرة خاصة إلى العاصمة السعودية الرياض، في جولة خاطفة تستغرق عدة ساعات، يلتقي خلالها عددًا من المسؤولين بالديوان الملكي السعودي، لبحث آخر المستجدات على الساحة العربية والشرق أوسطية، وسبل تقريب وجهات النظر حيال القضايا الخلافية كخطوة أولى نحو إذابة الجليد في العلاقات بين البلدين.