أخبار- 28 نوفمبر:  قال رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز  إن المبادرة التي قام بها في غامبيا مهدت الطريق بشكل ملحوظ لإيجاد حل سلمي للمشكلة الغامبية، وأوضح الرئيس في نقطة صحفية بالمطار أن الرئيس يحي جاميه عبر له عن إرادته في التنازل لصالح خيارات سلمية في غامبيا، في المقابل أكد ولد عبد العزيز أنه شخصيا لم يفهم ولن يفهم ما حدث بعد ذلك، في إشارة واضحة إلى التدخل العسكري المباشر الذي حصل مساء أمس من العسكر

 أخبار- 28 نوفمبر: عاد  رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز فجر اليوم الخميس الى نواكشوط بعد زيارة قادته إلى غامبيا ودكار التقى خلالها برؤساء تلك البلدان، وتدخل زيارة الرئيس التى دامت يوما واحدا التواصل مع طرفي النزاع في غامبيا من أجل إيجاد حل يرضي الطرفين ويجنب غامبيا ويلات الحروب الأهلية التى ظهرت بواكرها.
 

مقهى- 28 نوفمبر: أثارت صورة لرئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز  في بامكو وهو ينهض من مكانه لتحية الرئيس الفرنسي هولاند، وقد وصف بعضهم ساخرا هذا التصرف بالكمين الذي نصبه الفرنسي لنظيره الموريتاني انتقاما من حادثة مشابهة وقعت قبل سنة حينما كان رئيس الجهورية يراس الإتحاد الإفريقي حيث اضطر الأمين العام  السابق للأمم المتحدة  بان كمون إلى النهوض للسلام على ولد عبد العزيز الذي ظل جالسا في مكانه.

يبدو ان الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي ضالع في تقليد خطوات رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز في لقاءات مباشرة وصريحة مع الشباب وقد ظهر السيسي بعد سنتين من لقاء الرئيس محمد ولد عبد العزيز بالشباب ( أنتم الأمل) وإنشاء مجلس أعلى وهو يحاكي نفس السيناريو ويجتمع بالعشرا ت من الشباب المصري، مما دفع بالبعض إلى التساؤول: أي الرجلين يتعلم من الآخر أم أن السيسي اصبح  يشعر بالفراغ السياسي مما دفعه إلى البحث عن بدائل وجد في خطط ولد عبد العزيز السياسية ملجأ له

وسط حديث متزايد عن حراك دبلوماسى مكثف بين المغرب وموريتانيا لإذابة الجليد بين القائدين وإعادة العلاقات بين البلدين إلى سابق عهدها، يعيد 28 نوفمبر نشر آخر صورة تجمع بين الملك المغربي محمد السادس ورئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز..

  الصورة لم تتم في المغرب ولافي موريتانيا وإنما على هامش إحدى المناسبات الدولية..

يذكر ان آخر زيارة يؤديها ملك المغرب إلى موريتانيا كانت في العام 2001.

مقهى- 28 نوفمبر: تناول المئات من الموريتانيين عبر شبكات التواصل الإجتماعية لقطتين تظهر الرئيسين محمد ولد عبد العزيز ومعاوية ولد الطايع وهما يضحكان بشكل غير اعتيادي، وقد اختلف المتابعون في قراءة اللحظة التى لاقت اهتماما كبيرا في حين رأي البعض في الأخيرة 2016 حدثا بارزا كان يحتاجه البلد حيث اشتهر عن الرئيس محمد ولد عبد العزيز عزوفه عن الضحك وحتى الإبتسامة وعدت نادرة لديه بل كان البعض يدرجها ساخرا ضمن طلبات التغيير المعروضة على الأيام التشاورية الأخير