أعلن تحالف الأحزاب والجمعيات الداعمة للرئيس المنتهية ولايته، إبراهيم بوبكر كيتا، دعمه مجددا للمرشح لإعادة انتخابه في الجولة الثانية في الانتخابات الرئاسية.

وقال التحالف في بيان له: "المرشح إبراهيم بوبكر كيتا الذي حصل على 41.42٪ من الأصوات يتقدم بفارق كبير على أول منافسيه إسماعيل سيسي الذي حصل على 17.80٪ فقط من الأصوات… الفرق كبير جدا وهو نتيجة لحملة انتخابية فعالة تمت في جميع أنحاء البلاد".

حصل الرئيس المالي المنتهية ولايته إبراهيم أبو بكر كيتا على 41,42 بالمئة من الأصوات في الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية. وسيواجه كيتا في 12 أغسطس/آب خصمه سوميلا سيسيه في الجولة الثانية، في سيناريو في وقت سابق بانتخابات العام 2013 انتهت بفوز كيتا.

صرح ثلاثة مرشحين في انتخابات الرئاسة في مالي، أمس الثلاثاء، أنهم تأهلوا لجولة الإعادة.

وذكرت وكالة "رويترز"، أن ما أعلنه المرشحين الثلاثة زاد من التخبط بشأن انتخابات تشوبها ادعاءات بوجود مخالفات بالإضافة إلى الهجمات المسلحة التي حالت دون إدلاء آلاف بأصواتهم.

يواصل الناخبون في مالي الإدلاء بأصواتهم اليوم، في اقتراع رئاسي حاسم لاتفاق السلام الموقع في 2015، لوضع حد لأعمال عنف الجهاديين التي تنتقل إلى دول أخرى في منطقة الساحل رغم عمليات التدخل الدولية في السنوات الخمس الأخيرة.

ورغم تعبئة أكثر من 30 ألف عنصر في قوات الأمن الوطنية والأجنبية بحسب وزارة الأمن الداخلي سجلت حوادث في شمال البلاد ووسطها في حين أن المشاركة كانت ضعيفة في باماكو.

أخلت السلطات المالية عددا من الموريتانيين اوقفتهم قبل أسابيع في العمق المالي عندما كانوا في رحلة انتجاع ( العزبان)  بالأراضي المالية، ووفقا لمصدر مقرب من المفرج عنهم فإن السفارة  الموريتانية بمالي قامت بجهد مضاعف من أجل الإفراج عن المجموعة، بالإضافة إلى عمدة امبيكت لحواش. ( صورة المجموعة في منزل السفير ببمكو)

ﻟﻘﻲ 6 ﺟﻨﻮﺩ ﻓﺮﻧﺴﻴﻴﻦ ﻣﺼﺮﻋﻬﻢ، ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻷﺣﺪ، ﺇﺛﺮ ﺗﻔﺠﻴﺮ ﻧﻔﺬﻩ ﺍﻧﺘﺤﺎﺭﻱ ﻋﻠﻰ ﻋﻨﺎﺻﺮ ﻟﻠﻘﻮﺍﺕ ﺍﻟﻔﺮﻧﺴﻴﺔ ﻓﻲ ﻣﺪﻳﻨﺔ ﻏﺎﻭ ﺷﻤﺎﻝ ﻣﺎﻟﻲ .

ﻭﺃﻓﺎﺩﺕ ﻋﻦ ﻣﺼﺎﺩﺭ ﺃﻣﻨﻴﺔ ﻣﺤﻠﻴﺔ، ﺑﺄﻥ ﻣﺠﻬﻮﻟﻴﻦ ﻓﺠّﺮﻭﺍ ﺳﻴﺎﺭﺓ ﻣﻔﺨﺨﺔ ﺍﺳﺘﻬﺪﻓﺖ ﺩﻭﺭﻳﺔ ﻓﺮﻧﺴﻴﺔ ﻣﺸﺘﺮﻛﺔ ﻓﻲ ﻣﺪﻳﻨﺔ ﻏﺎﻭ .

ﻣﻦ ﺟﻬﺘﻪ، ﻗﺎﻝ ﻣﺼﺪﺭ ﻋﺴﻜﺮﻱ ﻣﺎﻟﻲ ﺇﻥ ﻫﻨﺎﻙ ﻋﺪﺓ ﺟﺮﺣﻰ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﺠﻨﻮﺩ ﺍﻟﻔﺮﻧﺴﻴﻴﻦ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻛﺎﻧﻮﺍ ﻓﻲ ﺳﻴﺎﺭﺗﻴﻦ ﺩﻣﺮﺗﺎ ﺑﺎﻟﻜﺎﻣﻞ ﺑﺴﺒﺐ ﺍﻻﻧﻔﺠﺎﺭ .

تسلم قوات من الدرك المالي مساء اليوم خمسة موريتانيين أوقفهم الجيش المالي قبل يومين، ووفقا لمصدر تحدث لــ28 نوفمبر فإن الموقوفين أحالهم الجيش المالي إلى الدرك بعد توقيفهم على خلفية استعمال درجات وسيارات في منطقة محظورة لدى المارة، وقد تدخلت السلطات الإدارية والأمنية في الحدود الموريتانية من أجل إيجاد حل سريع للأزمة وإطلاق سراح الموريتانيين الذين دخلوا مالي طلبا للكلإ لمواشيهم على غرار مئات سكان المناطق الشرقية الذين يلجأون في مثل هذه الظروف إلى العم

وافقت موريتانيا على تلبية طلب تقدمت به الحكومة المالية لموريتانيا يتمثل في تزويدها بالطاقة وذلك بحدود 50 إلى 40 ميغاوات حيث أعطى رئيس الجمهورية تعليماته لاتخاذ الإجراءات المناسبة لتزويد مالي باحتياجاتها من الطاقة،إضافة إلى تسهيل نقل البضائع بين موريتانيا ومالي عبر ما يسمى بالميناء الجاف، رسالة ملف حملها إلى نواكشوط الوزير الأول المالي السيد سوميلو بوبي مايغا، الذي يزور موريتانيا.

عثرت قوات الجيش الجزائري, في منطقة برج باجي مختار, على طول الشريط الحدودي للبلاد مع دولة مالي, على مخبأ يحتوى على كميات كبيرة من الأسلحة والذخيرة.وكشف بيان لوزارة الدفاع الجزائرية عن أنه، في إطار مكافحة التطرف وحماية الحدود, وإثر دورية استطلاع وتفتيش قرب الشريط الحدودي في برج باجي مختار، في الناحية العسكرية السادسة, عثر الجيش على مخبأ للأسلحة يضم 16 قطعة وكمية كبيرة من الذخيرة.

وصل  رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز، إلى باماكو بعد ظهر اليوم السبت،للمشاركة في القمة الطارئة لمجموعة الخمس فى الساحل المقررة هناك في الثاني يوليو الجاري، واستقبل الرئيس بالمطار وفقا للوكالة الرسمية من قبل نظيريه المالي الحاج ابراهيم بوبكر كيتا، والتشادي إدريس ديبي اتنو، محاطين بأعضاء الحكومة وكبار المسؤولين في الدولة المالية وسفير موريتانيا في باماكو سعادة السيد محمد ولد مكحله وأعضاء السفارة الموريتانية في باماكو، ويرافق الرئيس في هذه ال