من سورية إلى اليمن إلى شمال أفريقيا أعاد أتباع تنظيم «القاعدة» تقنين أوضاعهم، فبعضهم انشق رسميًا عن التنظيم، الأمر الذي مدد شبكة المقاتلين الذين كانوا في مرحلة ما ينهجون نفس أسلوب «القاعدة».
ويقول أليكس ثورستون، أستاذ مساعد في الدراسات الأفريقية بكلية الشؤون الخارجية بجامعة جورجتاون، إن هذا التكوين المعقد جعل الفصل بين من ينتمي إلى «القاعدة» ومن لا ينتمي لها أكثر صعوبة عن ذي قبل.