قال القيادي البارز بالتحالف الشعبي الديمقراطي اصغير ولد العتيق إن "الفرنسية" لغة انفتاح مثل باقي اللغات الأجنبية الأخرى وليست لها أي قدسية في هذا البلد يجب أن تختفي وآن لها أن تختفي من الوثائق الرسمية الداخلية، وكتب ولد العتيق على صفحته على الفيس بوك ردا على مهاجمة نائب برلمانية اللغة الرسمية للبلاد:
إن قناعتي الراسخة ان هذه الأساسيات تعتبر مكتسبات للشعب باعتبارها تحسن ملموس وخطوات سليمة في الطريق إلى الديمقراطية كالحفاظ على مبدإ التناوب المعبر عنه في المادة 28 من الدستور؛الذي نص فيه أيضا في مواد مختلفة على ؛تجريم الرق والانقلابات والتأكيد على أن العربية هي اللغة الرسمية للدولة والشعب؛هذه المكتسبات وغيرها يجب أن تحظى باحترام الجميع ودعم الجميع والسهرعلى حمايتها وتطويرها حتى ولو كان ..
من غير المقبول أن نكون ونحن نتابع نقاشات نواب شاء القدر أنهم تولوا النيابة عنا؛ سواء قبلنا بذلك أو رفضنا ؛لكن يجب أن نكون أمام نواب لدولة واحدة مازالت في طور النشأة والتكوين وعليهم أن يدركوا ذلك بعمق؛ولسنا أمام نواب لخمس أو ست دول "دولة حسانية ؛عربية ؛ولفية؛بولارية؛سوننكية وفرنسية؛يجب احترام اللغة الرسمية للبلد.
ليس من الضروري ولا من الواجب معرفة وإتقان اللهجات كل اللهجات الحي منها والميت؛بل إن الواجب هو إتقان لغة البلد الرسمية لغة الإدارة؛ ..لنا الحق في معرفة مضمون ومحتوى مداخلة من يشرع لنا وعلينا؛النائب ممثل للشعب لا لفئته ولا لشريحته
"الفرنسية" لغة انفتاح مثل باقي اللغات الأجنبية الأخرى ؛ليست لها أي قدسية في هذا البلد ؛يجب أن تختفي وآن لها أن تختفي من الوثائق الرسمية الداخلية.