
ازدادت في الآونة الأخيرة حالات طرد الدبلوماسيين المتبادلة بين روسيا ودول الغرب تحت مسميات وذرائع وأسباب مختلفة.
بوادر هذه الظاهرة تعود إلى بداية التسعينات، لكنها أخذت منحى تصاعديا أكثر حدة مع إعلان روسيا عودة القرم إلى تبعيتها، ما ساهم في تأزيم الوضع بين الطرفين وخلق الأرضية لحالات طرد جديدة.
فيما يلي نستعرض تسلسلا زمنيا لأبرز حالات طرد الدبلوماسيين بين روسيا المعاصرة ودول الغرب:



.gif_pagespeed_ce_EybNdXZut_.gif)









