بدأت الكنيسة الكاثوليكية تحقيقا بعد أن حملت راهبتين أثناء العمل التبشيري في إفريقيا، في انتهاك صارخ لقواعد العفة الصارمة التي يتقيدن بها.
وتنتظر الراهبتان (إحداهن تتمتع بمكانة رفيعة)، اللائي ذهبن من صقلية إلى قارتهما الأصلية في مهمتين منفصلتين، ولادة أطفالهن بعد عودتهن من إفريقيا.