فتحت مكاتب الاقتراع في تونس أبوابها في ثاني انتخابات رئاسية مباشرة بعد الثورة، وأعلنت وزارة الداخلية أن سبعين ألفا من عناصرها سيتولون تأمين سير عملية الانتخابات في مختلف محافظات البلاد.
وقد شهدت البلاد صمتا انتخابيا لمرشحي الرئاسة، وأفاد مراسلون بأن شوارع المحافظات خلت من كل مظاهر الحملات الانتخابية.