يتمسك كثير من محللي المنكب البرزخي، من ذوي الخلفية الإسلامية، وجيرانهم فكريا، بمنطق التآمر، والبحث عن "المعلومات" ويتجاهلون المعطيات الماثلة، الكاشفة لحقائق الأشياء والأشخاص والأحداث.
دور المعلومات في الحالات التي يبحث عنها هؤلاء غالبا يكون دورا مضللا؛ فما ينشر على أنه معلومات، أو يقدم في مجالس خاصة، في أغلب الأحيان يكون آراء الرواة، أو الجهات التي يمثلون.