كنت من الذين وقعوا عريضة رؤساء الأحزاب و المنظمات المطالبة بترخيص حزب " حركة أفلام " قبل عدة أشهر من اليوم عن وعي و قناعة .
لايهمني هذه اللحظة إن كان المقال الذي نسب للسيد " صمبا أتيام " من تأليفه كتابة و فكرا أو من تأليف المؤرخ السينغالي الدكتور" الشيخ تيجاني " و تبناه السيد " أاتيام " فكريا كما عبر هو لا حقا عن نفسه و عن فهمنا له فهما متسرعا .