لم يستطع الرئيس عزيز في خرجاته الإعلامية الأخيرة، أن يستقرئ اللحظة التاريخية للخروج من الباب الواسع كرجل حكم البلاد فترة من الزمن وسيبقى له ما له وعليه ما عليه، بل فضل ببساطة المجازفة والتهرب.. من خلال التلاعب بالألفاظ والاستثمار في المجهول.