يا أنتم..
اتركوا هذا الإعلانَ يدندنُ قليلاً في طبَلاتِ آذانكم قبل أن تخلدوا للنوم بعد يوم شاق ٍّمن تناولكم إيايَ وجبةً سائغةً على مائدة كبيركم الذي علمكم التنكر لأواصر الصداقة والزمالة والجيرة والشعر:
أعدكم
ما كنت لأزاحمكم على باب حزبٍ
أو أنفاسكم على منصب
لست مهتما بجمع المال ولا أبحث عن حظوة لدى رئيسٍ أو وزير أو رجل أعمال..
فلماذا ترغبون في محاربتي؟ لماذا؟