
الهجوم الذي قاده 800 مهاجر غير شرعي من إفريقيا جنوب الصحراء، يوم الجمعة الماضي، على السياجات الحدودية الفاصلة بين مدينة سبتة المحتلة والداخل المغربي، وتمكن 500 من الدخول إلى المدينة وإصابات نحو 45 مهاجرا، و20 أمنيا مغربيا وإسبانيا، كلها عوامل دفعت الحكومة المركزية بمدريد، إلى التأكيد على أنها سَتستعمِل طائرات بدون طيار وبالونات هوائية مزودة بكاميرات حرارية ذكية جدا، للمراقبة.