بدا القائد العسكري الليبي خليفة حفتر، وهو شخصية رئيسة فى شرق البلاد، وفايز السراج رئيس الحكومة التي تدعمها الأمم المتحدة في طرابلس في حالة سعادة وهما يحطّمان أكثر من عام من الجمود في المحادثات بينهما في أبو ظبي الأسبوع الماضي.
قد يكون الاجتماع وديا ولكن من غير الواضح ما إذا كان أي من الرجلين سيؤثر على مجموعة معقدة من الفصائل على جانبي الانقسام الليبي ويدفع بها نحو التسوية.