أفادت مصادر مقربة من رئاسة جامعة محمد الأول بوجدة أنه مباشرة بعد إقدام السلطات الأمنية والقضائية على فتح أبحاثها وتحقيقاتها في قضية ما أصبح يعرف ب فضيحة ماستر كليتي الحقوق بوجدة والناضور التابعتين لجامعة محمد الأول بوجدة، فر إلى موريتانيا الطالب رضوان الوسيط، بطل الفضيحة التي فجرها وكشف عن خيوطها عبر شريط سمعي.