قوبل صمت أغلب الهيئات الصحفية في البلد عن التضامن مع الزميلة صفية بنت حباب بضجة كبيرة على شبكة التواصل الإجتماعي تضامنا ورفضا لماوصفوه بالإهانة التى تعرضت لها، حيث أمرت الإدارة بتكسير قفل مكتبها وتغيير مفاتيحه، وقد غرد العشرات تضامنا معها وكتب بعض الصحفيين والمدونيين الكثير عن الصحفية المذكورة التى تعد أول صحفية تحمل لقب دكتوراة في الإذاعة.
من بين ماكتب تضمانا مع الزميلة وفقا لمتابعات 28 نوفمبر: