حظيت حملة توعية لمواجهة العنف ضد النساء في تونس باهتمام إعلامي وشعبي كبير، نظرا لاستخدام هذه الحملة صورا صادمة لنساء عاريات، يحملن آثار عنف على أجسادهن.
ونشر موقع "وري تونس" صورا اتسمت بالجرأة، حيث ظهرت نساء عاريات بآثار تعذيب وعنف، وقد اختارت الصفحة عنوان حملتها: "ما الأخطر، العنف أم العري؟"
كسر حاجز الصمت