قال نائب ولاته سيدي ولد جاجوه في اتصال هاتفي مع 28 نوفمبر إن حلفه السياسية في الولاية متماسك وداعم بقوة للمترشح محمد ولد الشيخ الغزواني، وأوضح النائب في تصويب لخبر نشره 28 نوفمبر حول انسحات شخصيتين من حلفه، أن  الأشخاص الذين ظهروا في الفيديو الذي أعلنوا فيه دعمهم لولد ببكر، لا تأثير لهم على الحلف وموقف أحدهم هذا جاء كردة فعل شخصية استغلت من طرف البعض لمئارب شخصية معروفة، وأكد ولد جاجوه أن مقاطعة بكاملها حتى لو افترضنا جدلا - يضيف النائب- ان الشخصيت

حذر الأمين العام المساعد للحكومة محمد اسحاق الكنتي من سرقة صورة خاصة للمترشح محمد ولد الغزواني، وكتب الكنتي على صفحته: " تنويه...تبلغ لجنة التواصل الاجتماعي، المنبثقة عن اللجنة الإعلامية لحملة المرشح

محمد ولد الشيخ محمد أحمد ولد الغزواني الإخوة الفسابكة أن هذه الرسمة ملك خاص لها، رسمها فنان للجنة المذكورة، ووقعها..فنرجوا حفظ الحقوق."

أعلن تيار "المشروع الوطني" دعمه للمرشح محمد ولد الغزواني، وأوضح المشروع في مؤتمر صحفي عقده مساء اليوم أن خياره تم على أساس معايير البرامج والمترشحين، وأن برنامج ولد الغزواني شكل تطابقا مع رؤية المشروع مما ولد قناعة لديهم بدعمه، ونبه المتحدث باسم المشروع في المؤتمر الصحفي أباي ولد الطلبة أن دعم المشروع تم عن وعي تام بمختلف التحديات التى تواجه البلد موكدا أن المشروع سيبذل قصاري جهده من أجل تطبيق رؤيته الإصلاحية مستقبلا، ووزع المشروع بيانا صحفيا على ه

يتداول على نطاق واسع بين أهل الشأن طبخة سياسية وعسكرية كبيرة تحضيرا لمعركة ماقبل وبعد التعديلات الدستورية، وتذهب مصادر عديدة إلى أن القصر يفكر في تغييرات عسكرية وأمنية وسياسية فاصلة تصب جميعها ضمن ترتيبات مابعد وقبل 2019 وهي المرحلة التى لم تحسم بعد بشكل نهائي بين كبار قادة المؤسسة العسكرية حيث ينقسم القادة إلى فسطاطين أحدهما يرفض بمرونة الحديث عن مأمورية ثالثة للرئيس ويدعو إلى الحذر والتأني في ذالك، بينما يدعم الطرف الآخر  تقديم مرشح موحد أوالإبقا

نقلت مصادر إعلامية مطلعة أن ساسة وقادة كبار زاروا مؤخرا رئيس مجلس الشيوخ محمد الحسن ولد ولد الحاج بمنزله في نواكشوط إثر وعكة صحية ألمت به ، واستدعت نقله إلى المستشفى، وقال موقع الحروف الثائرة -شديد الإطلاع- إن كلا من : الأمين العام لرئاسة الجمهورية الدكتور مولاي ولد محمد لقظف ورئيس حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم سيدي محمد ولد محم والقائد العام لجيوش الفريق الركن محمد ولد غزواني زاروا ولد الحاج بمنزله بعد خروجه من المستشفى .

لم يعد الشك حاضرا بالنسبة للموريتانيين ان حكام البلد الفعلين هما محمد ولد عبد العزيز ومحمد ولد الغزواني وأن بقية الرتب والمناصب والوظائف مجرد مسارح لإطالة عمر النظام وتطوير سياسته الداخلية والخارجية، وقد أثارت مواقف المعنيين المعروفة بالطموح والقدرة على المناورة جدلا واسعا في الساحتين السياسية والعسكرية حول مصيرهما كأفراد وكقوة تمسك بزمام البلاد؛ فعلا أدار الرجلان السلطة بقوة وأمسكا بتلابيب المؤسسة العسكرية  حتى أصبح قادتها طيعون في يد قائد الجيوش