تعاني المرأة الموريتانية من تفشي الفقر والتهميش في جميع المجالات خاصة التعليم والصحة، بالإضافة إلى تفشي العديد من الظواهر الأسرية السلبية التي تهدد تماسك الأسرة والمجتمع، وتحدّ من مشاركتها في التنمية الاجتماعية والاقتصادية. ومن بين السلوكيات الصحية الضارة التي تتبعها الأسر في موريتانيا، تشجيع النساء على اكتساب أكبر قدر ممكن من الوزن منذ سن الطفولة حتى يصنفن في عداد الجذابات.