تزعم النقيب بالحرس الوطني احمد ولد اعلي أول مباردة من نوعها في صفوف الجيش دعما للتعديلات الدستورية، وفتح النقيب مقرا خاصا بحملته للتعبئة للتعديلات ورفع شعار الرياضيون يدعمون التعديلات الدستورية.
يذكر ان النقيب ولد اعلي مازال يزاول عمله بالحرس الوطني.. وهو مايطرح تساؤلا مشروعا هل سمح الجيش لأفراد بالإنخراط في الحملات الدعائية ذات الطابع السياسي البحت؟ وما مصير الحياد العلني المفروض ديمقراطيا على المؤسسات العسكرية؟