أثار تنظيم مسابقة ملكة جمال موريتانيا في فندق الأجنحة الملكية جدلا واسعا على شبكات التواصل الإجتماعية، وقد تناول عشرات المغردين صورا للملكة المتوجة محليا مع احتجاج يطالب بوقف مايسمونه "المهزلة" ووفقا لمصدر مقرب من الحفل الذي تم فيه اختيار الملكة فإن رجل اعمال موريتاني وعمدة سابق هو من تلكلف بتمويل هذا الحفل الذي رأى فيه البعض تحد كبير لمشاعر الامة وخروج على القيم الموروثة للمجتمع.