قال المنتدى الوطني للديمقراطية والوحدة إنه يواصل العمل على أكثر من صعيد وفق استراتجية متكاملة، وأوضح المنتدى على صفحته بالفيس بوك أن لجنة 2019 المكلفة برسم خطط للإنتخابات قد استأنفت أنشطتها، توضيح المنتدى يأتي كرد ضمني على تصريحات ولد بوحبيني الذي اتهم المعارضة بالفشل والعمل على تفويت فرص التغيير الذي تلوح به انتخابات 2019، وجاء في نص ادراجة المنتدى على الفيس بوك:

دخل الجنرال الداه ولد المامي  نادي كبار الضباط القلة الذين امضوا سنوات يحكترون رتبة المشير أول حيث استفاد اليوم من حمل ذالك الوسام بتوقيع من القائد الأعلى للقوات المسلحة رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز، ووفقا لمصادر تحدثت لـت28 نوفمبر فإن اللواء الحديث يهيأ لمهام أمنية كبيرة تحضيرا لمابعد العام 2019 والتى يتوقع ان يشهد فيها البلد تغيرا كبيرا في المؤسستين الأمنية والعسكرية، ومن بين تلك المهام التى يتوقع البعض ان تسند إلى ولد المالي قيادة الاركان

في ظل الجدل الدائر حاليا حول تعديل الدستور قرر ولد عبد العزيز تحويل البوصلة إلى أمر آخر يتعلق بالخليفة المتوقع له في الحكم، عندما أقر انه سيكون داعما لمرشح بعينه تلبية لواجب للواجب الوطني وفقا لقوله الذي يرفض عليه تحمل المسؤولية في مايتعلق بمستقبل البلد، وقد تداول عدد من المدونيين هذه الصورة التى تظهر ولد الغزواني يهمس في أذن الرئيس، ورغم ان الصورة تعود إلى سنوات خلت -أيام الإنقلاب الأولى- فإنها مازلت حاضرة - وفقا لمتابعات 28 نوفمبر- خاصة في ظل الح

تعمد رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز خلال لقائه الأخير بمجموعة من الشيوخ ترك مزيد من الضبابية على المشهد السياسي مابعد المأمورية الحالية، وأكد ولد عبد العزيز وفقا لمتابعات 28 نوفمبر للمجموعة أنه لن يتخلى عن ممارسة السياسة في الوقت الذي يعتزم ترك الحكم في أفق 2019، تصريح ولد عبد العزيز يضع عدة تساؤلات حول الأبواب التى سيمارس منها الرئيس السياسية مابعد السلطة، هل من باب الحكومة كوزير أول ذو صلاحيات، أم من باب رئاسة الحزب الحاكم، ام من مكان آخر لم

قراءة الصورة- 28 نوفمبر: ليس بالمعهود ولل الشائع الكثير ظهور قائد أركان الجيوش العميد محمد احمد ولد الغزواني إعلاميا بشكل اعتيادي- وفقا لمتابعات 28 نوفمبر- حيث يظهر في مناسبات خاصة تتعلق بالجيش وأكثر تلك المناسبات ينوب عنه قائد الجيوش المساعد، ولد الغزواني الرجل الصامت كمايطلق عليه البعض يعد الشخص الأول في المؤسسة العسكرية الأكثر تأثيرا مابعد الرئيس الحالي محمد ولد عبد العزيز، وحين ينفذ رئيس الجمهورية وعده بالخروج من الحكم العام 2019 فإن خليفته في