بعد تصعيد وتصعيد مضاد، بلغ التصعيد الإعلامي بين أنقرة وبغداد ذروته؛ حين رد الرئيس التركي على رئيس الوزراء العراقي بالقول: "سنفعل ما نشاء، وعلى العبادي أن يلزم حده".
وجاء رد أردوغان بعد تصريح للعبادي، تعجب فيه من بقاء القوات التركية في معسكر بعشيقة. وحين قال: "إننا لن نسمح للقوات التركية بتطهير الموصل". واقترح "ألا تتحرك القوات التركية المتواجدة في معسكر بعشيقة من أماكنها".