ضجت صفحات التواصل الاجتماعي، وخصوصا الفيس بوك بانتقادات قوية ضد من أصبح يسمى بالعائلات البرلمانية، إذ رشح العديد من البرلمانيين لأفراد عائلاتهم على اللوائح الوطنية في الانتخابات الأخيرة، وعجت منصات التواصل الاجتماعي بمجوعة من الصور تداولها النشطاء على صفحاتهم لأشخاص رفقة أبنائهم وزوجاتهم وأخواتهم وإخوانهم أثناء ولوج قبة البرلمان خلال الجلسة الافتتاحية التي ألقى فيها العاهل المغربي محمد السادس خطابا دعا فيه إلى الثورة على الروتين الإداري.