اتفق الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، وولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان، خلال اجتماعهما في الرياض، اليوم الخميس، على إنشاء لجنة اقتصادية مشتركة ومجلس أعمال سعودي- فلسطيني.

وأطلع الرئيس الفلصطيني، اليوم الخميس، ولي العهد السعودي، خلال الاجتماع على آخر التطورات السياسية والأوضاع في الأراضي الفلسطينية المحتلة، والانتهاكات الإسرائيلية.

وعد رئيس الوزراء الفلسطيني محمد اشتيه، بالعدول عن قرار زيادة ألفي دولار على راتبه ورواتب سائر الوزراء.

وقررت الحكومة سرا زيادة رواتب أعضائها، ولكن ذلك أثار، بعد تسريبه، موجة سخط وسط الفلسطينيين.

قدم الرئيس الفرنسي مانويل ماكرون، للرئيس الفلسطيني محمود عباس عبر مكالمة هاتفية تعازيه في مقتل عشرات الفلسطينيين على يد الجيش الإسرائيلي في مظاهرات سلمية على الحدود مع قطاع غزة.  

وعبر ماكرون خلال المكالمة الهاتفية، عن تضامن فرنسا حكومة وشعبا مع الشعب الفلسطيني مؤكدا أهمية أن تبقى هذه التظاهرات سلمية وشعبية.

فض الأمن الفلسطيني، السبت 23 اكتوبر/تشرين الأول، اجتماعا حضره المئات من أنصار القيادي المفصول من حركة فتح محمد دحلان في مدينة رام الله بالضفة الغربية.

ونقلت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" عن مصدر أمني قوله إن "الاجتماع الذي عقد في رام الله غير شرعي وغير قانوني"، مشيرا إلى أن "قرار الفض كان بتعليمات سياسية". وتصف حركة فتح انصار دحلان بـ"المتجنحين".

أكد الرئيس الموريتاني، محمد ولد عبدالعزيز، أن العرب سيعملون على مواجهة التحركات الإسرائيلية الأخيرة في القارة الإفريقية، مضيفاً أن العلاقات الإفريقية العربية علاقات استراتيجية مهمة، وهناك مصالح مشتركة بين العرب والأفارقة أكبر من محاولة بناء علاقات مع إسرائيل.

قال مصدر يوثق به لــ28 نوفمبر إن القصر يشهد حراكا سياسيا مكثفا منذ بداية الاسبوع، حيث استقبل الرئيس عدة شخصيات سياسية وازنة، وأوضح المصدر أن هناك حراكا قد تصاحبه تغيرات جذرية في السلطة التنفيذية خلال الأيام المقبلة ولم يسبتعد المصدر ان يتأجل خروج نتائج تلك التطورات إلى العلن إلى مابعد انتهاء زيارة الرئيس الفلسطيني محمود عباس المتوقع نهاية الأسبوع الحالي.