أوضحت واشنطن في رسالتها إلى مجلس الأمن الدولي أن إقدامها على قتل قاسم سليماني قائد فيلق القدس بالحرس الثوري الإيراني، كان دفاعا عن النفس، متوعدة باتخاذ إجراء جديد إذا اقتضت الحاجة.
وقالت السفيرة الأمريكية في الأمم المتحدة، كيلي كرافت، في الرسالة:"إن واشنطن مستعدة للدخول دون شروط مسبقة في مفاوضات جادة مع إيران لمنع تعريض السلام والأمن الدوليين لمزيد من الخطر، أو للحيلولة دون حدوث تصعيد من جانب النظام الإيراني".