رحبت وزارة الخارجية الفلسطينية بالتصريحات الأمريكية التي تعتبر حائط البراق في البلدة القديمة من مدينة القدس جزءا من الضفة الغربية المحتلة. وقال وزير الخارجية الفلسطيني رياض المالكي في تصريحات للإذاعة الفلسطينية: "واضح أن الموقف الأمريكي هو موقف واضح حيال رفض أية مشاركة إسرائيلية لزيارة الرئيس (دونالد) ترامب لحائط البراق أو كنيسة القيامة كونه جزءا من الضفة الغربية وأراضي محتلة ولا تتبع لدولة إسرائيل".