أثار الحقوقي الدكتور السعد ولد لوليد جدلا واسعا على الفيس بوك بعد مقارنته بين زيارة الريئس الراحل المختار ولد داداه والرئيس الحالي محمد ولد عبد العزيز إلى أطار حيث رأى ولد لوليد ان هناك تشابه كبير بين الزيارتين من حيث الزمان والمكان والمناسبة والحشود والمحطات مع الفرق الكبير بين الزيارتين والرجلين هو الإستعمار والإنتخاب وكتب السعد:
حطت طائرة رئيس الجهمورية قبل قليل بأطار المحطة الأولى من الزيارة التي يؤديها لولاية آدرار. وأستقبل رئيس الجمهورية لدى وصوله مطار المدينة من طرف والي الولاية وعمدة البلدية ويرافق رئيس الجمهورية في هذا السفر كل من السادة:
ـ الدكتور مولاي ولد محمد لقظف، الوزير الأمين العام لرئاسة الجمهورية
ـ محمد ولد عبد الفتاح، وزير النفط والطاقة والمعادن
أفادت مصادر متطابقة أن السيدة الموريتانية التي أقدمت أمس الثلاثاء، علي حرق نفسها في مدينة أطار، شمال البلاد قد توفيت متأثرة بحروق كبيرة أصيبت بها بعد أن أضرمت النار في جسدها. وحسب مصادر إعلامية محلية فإن السيدة أضرمت النار في جسدها صباح الثلاثاء بعد سكبت عليه البنزين، وحاول عدد من السكان إنقاذها من الموت ولكنها أصيبت بحروق بالغة. مصادر فسرت تصرف السيدة علي أنه ردة فعل سلبي علي نزاع عائلي!.
قال مصدر يوثق به لـــ28 نوفمبر أن فيدرالي الحزب الحاكم بإنشيري محمد ولد عابدين عاد من أطار ساعات قبل زياة الرئيس يحمل معه مئات الصور المكبرة لرئيس الجمهورية بعد رفض فرع الحزب في أطار استقباله، ووفقا لنفس المصدر فإن الفيدرالي المذكور طلب مفاتيح الفرع ليودع فيه الصور قبل نقللها إلى أماكن زيارة الرئيس لكنه لم يتمكن من ذالك فقرر العودة بها إلى نواكشوط دون العرض، وقد قام بعض رجال الأعمال بتولي مهمة الحزب في توزيع الصور ورفعها في "عين أهل الطايع" وبعض ال
توجه رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز صباح اليوم الثلاثاء إلى مدينة أطار لتفقد أحوال ساكنتها وساكنة بلدة عين اهل الطايع والاطلاع على حجم الأضرار التي خلفتها الأمطار والسيول التي عرفتها المنطقة مؤخرا.