أكد منسق "الهيئة الوطنية للوساطة والحوار" الجزائرية، كريم يونس، أن الهيئة متمسكة بشروطها المسبقة للحوار، على الرغم من معارضة قائد الجيش الجزائري، أحمد قايد صالح، لـ "الإملاءات".
وصرح يونس لجريدة "ليبرتي" الصادرة بالفرنسية بأن لجنة الحوار "متمسكة بنفس الشروط السابقة، فالرئيس عبد القادر بن صالح قدم لنا تأكيدات"، مضيفا: "نحن مستعدون لفعل أي شيء لإيجاد مخرج، ولكننا لسنا مستعدين للمشي ضد إرادة الشعب".