نقل مصدر شديد الإطلاع لــ28 نوفمبر أن احد مجلس الورزاء استمع إلى تقرير حول ملف المسئ محمد ولد امخيطير وأوضح نفس المصدر ان أحد الوزراء تقدم بعرض حول الموضوع نصفه يطالب بضرروة  إعدامه تماشيا مع روح الشريعة ونصف التقرير الآخر يبين شرعا  قبول توبته خاصة إن كان ذالك يخدم الإستقرار ومصالح العباد والبلاد، المصدر أكد ان الرئيس تفاجا من التقرير المتناقض وقام على الفور بضرب الطاولة مرتين داعيا إٍلى تجاوز الموضوع إلى موضوع آخر.

عندما تشتد الأزمة ويرغم رئيس البلاد الرعية على أشياء متناقضة ويحاول" ليَّ ذراع القانون" يكمن الحل عادة فى المؤسسة العسكرية محاولة منها فى انقاذ ماء وجه الرئيس واسكات المواطن. وعندما نكون دولة تعتمد على الديمقراطية منذ ربع قرن ولم تتموقع الأحزاب السياسية ولم يتجاوز تأثيرها المحدود انف اصحابها فان الحل دائما بيد المؤسسة العسكرية.

لست من دعاة الانقلابات لكننى سأتصور سيناريو الانقلاب القادم وردود الفعل الواقعية وليست الافتراضية :

من الأرشيف -28 نوفمبر: تشتُت الأرشيف الوطني وعدم الحفاظ عليه في مكان موحد يسمح للزوار تتبعه من المصدر الأصلي تسبب في ضياع آلاف الصور النادرة عبر الرفوف وإن ساهمت الثورة الرقمية الجديدة في انتشال جزء يسير من تلك الصور ولو "مشوها" من الضياع حيث يلجأ بعض المواطنيين والمهتمين إلى الإفراج يوميا عن بعض تلك الصور ذات الدلالات المختلفة والتى تهم الذاكرة الجمعوية ربما مابعد "الستين

اطلق  النائب السابق عن مقاطعة كيفة والدبلوماسي سيدي محمد ولد محمد الراظي، سلسلة لقاءات جماهيرية على مستوى ولايات نواكشوط الثلاث ضمن حملة  تعبوية  لتعزيز اللحمة الوطنية  تحت شعار «تعزيز اللحمة الوطنية» وقد بدات الحملة  بلقاء جماهيري  انعقد امس بالعاصمة نواكشوط  وحضرته  جموع  متنوعة من مختلف مقاطعات العاصمة وتم خلاله التركيز علي  اهمية  تعزيز الوحدة الوطنيةو حمايتها من كل المتربصين والابتعاد عن دعوات التفرقة والتطرف .

نقل مصدر يوثق فيه لـــ28 نوفمبر أن رئاسة الجمهورية أصدرت اليوم الإثنين تعليمات للمصالح الامنية المختلفة بالدخول فورا في تطبيق سياسة أمنية جديدة على السيارات، ووفقا لنفس المصدر فإن التعليمات التى تنص على منع حركة السير على السيارات التى لاتحمل لوحة أرقام واضحة ستدخل مرحلة التنفيذ انطلاقا من يوم غد الثلثاء، نفس المصدر أكد ان التعليمات لم تستنثي أحدا بل نصت بشكل صريح على إلزام كبار القادة العسكريين والسياسيين بتطبيق التعليمات حرفيا، حيث خضع  اثنان من

كنتُ في موريتانيا، حين رفض مجلس الشيوخ فيها التعديلات الدستورية المقترحة من حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم.

نظم المركز الموريتاني للدفاع عن اللغة العربية، صباح السبت (25 مارس 2017) بمقره في لكصر مؤتمرا صحفيا، من أجل إنارة الرأي العام حول واقع اللغة العربية في البلد، وقد قدم رئيس المركز الأستاذ: محمد ولد سيدي عبد الله، في بداية المؤتمر كلمة تحدث فيها عن ظروف نشأة المركز، والتحديات الجمة التي تواجهه، كما عرج في كلمته الافتتاحية على الأنشطة التي نظمت حتى الآن، متوقفا عند التظاهرة التي أقامها المركز فاتح مارس، وشملت عقد ندوة علمية شارك فيها أساتذة موريتانيون

من الأرشيف- 28 نوفمبر:  مازالت الفنانة الكبيرة المرحومة ديمى بنت آب تشغل اهتمام الموريتانيين كما كانت تفعل معهم في الحياة، لقد ظل مقعد النجمة الكبيرة ديمي بنت آب شاغرا حيث لم تستطع الذاكرة الشعبية ولا الذائقة الغنائية خلق بديل يسمح بتجاوز عذابات الصوت الذهبي الذي تميزت به نجمة الطرب الحساني الأصيل بنت آب عن باقي الفنايين، رحم الله ديمي وأسكنه فسيح جناته.

كشف مصدر شديد الإطلاع لــ28 نوفمبر أن أغلبية أعضاء المجلس الدستوري تضغط من أجل حسم الموقف من الجدل القانوني الحاصل حول الدستور، ووفقا لنفس المصدر فإن أغلبية الأعضاء غاضبة جدا من تغييب السلطات السياسية استشارتها في الموضوع ملوحا إلى إمكانية إصدار فتوى تطيح بشرعية الإستفتاء الدستوري على أساس المادة 38 من الدستور وذالك طبقا لراي أغلبية الأعضاء ولم يستبعد المصدر لــ28 نوفمبر أن تخطوا السلطة التنفيذية خطوات لمنع حصول الإجتماع المتوقع بحر الأسبوع المقبل.

نقل مصدر مطلع لــ28 نوفمبر أن الرئاسة الموريتانية قررت تغييب رئيس مجلس النواب محمد ولد ابيليلعن مؤتمر الرئيس تغطية على عدم دعوتها لرئيس مجلس الشيوخ (الغرفة السامية) من حضور المؤتمر، وأوضح نفس المصدر أن ولد ابيليل أبلغ بطرق خاصة عن ذالك القرار الذي رضخ له تغطية على "غضبة" الرئيس من مجلس الشيوخ وإبعاد التهم التى كانت تنتظره بإهانة الدستور طبقا للمواقف السياسية المتغيرة.