
رسائل لم تتضح معالمها بعد، سفارة المغرب تختار رسميا تجاوز الحاكم الحاكم بينما استدعت الحكومة في مشهد سياسي غير مألوف ربما تدخلا في الشأن السياسي الداخلي، عندما اختارت تقزيم الحزب كتنظيم عبر اختراقه من الداخل ودعوة بعض قياداته الوزانة وأحد وزرائه رغم دعوة كافة الطيف المعارضة والموالي لحفل عيد العرش الملكى..