
أثبتت شهور طويلة من التعامل مع خطط لإنهاء الصراع في سورية تماسك محور روسيا - إيران - نظام بشار الأسد، وتمسّكه بشروطه للحل السياسي من جهة، وامتلاكه بديلا هو الحل العسكري من جهة أخرى، مستندا إلى اختلال ميزان القوى لمصلحته، وبالتالي عدم اكتراثه بالكلفة البشرية والاقتصادية والعمرانية.



.gif_pagespeed_ce_EybNdXZut_.gif)
