أفادت مصادر متطابقة الأربعاء أن الطبيب التونسي فتحي بيّوض الذي قتل الثلاثاء في اعتداء إسطنبول، حضر إلى تركيا للعودة بابنه المسجون هناك بعد التحاقه بتنظيم "الدولة الإسلامية" في سوريا.
وقال فيصل بن مصطفى المدير العام للشؤون القنصلية في وزارة الخارجية التونسية إن ابن الضحية "كان غادر إلى العراق ثم إلى سوريا وهو الآن مسجون في تركيا".