قدر باحثون في الموروث الثقافي أن الجزائر بها أكثر من 75 ألف ضريح ومزار، منها ستة آلاف ضريح، تُقام لها الاحتفالات الرسمية، بحيث إن الأموال المحصلة من طرف 6 آلاف ضريح تتراوح ما بين 200 مليون إلى 4 مليار سنتيم وهو رقم يمكنه توقيف قوافل الحرڤة التي أثير بشأنها جدل بين وزير الشؤون الدينية والمجلس الإسلامي الأعلى.