أعربت الخارجية المصرية عن عدم الارتياح لاستمرار ما وصفته بـ"التناقض في التصريحات والمواقف التركية، والتأرجح ما بين إظهار الرغبة في تطوير العلاقات الاقتصادية والتجارية مع مصر، وبين استمرار حالة عدم الاعتراف بشرعية ثورة 30 حزيران/يونيو، وما نتج عنها من أوضاع سياسية ومؤسسات شرعية اختارها الشعب المصري"، وفق قولها.