بابا الفاتكان في أرمينيا قارعا أبواب كنائس الشرق الأرثودوكسية، علها تُفتح بأنامل لاتينية قادمة من أعماق كاثوليكية ما وراء البحار التي لم تلوث بمشانق الملحدين، ولا مطاردة المهرطقين، معلنا للجميع أن كفى فالصليب واحد.