أقرت السلطات الفرنسية بإمكانية تعرض البلاد لهجمات على غرار الهجوم على شرطي فرنسي وشريكته مساء الاثنين أمام منزله بمدينة مانيانفيل شمال غرب باريس، وبالعجز عن درء خطرها.