أقمعت الشرطة بقوة وقفة نظمتها تشكيلات شبابية معارضة وحضرها بعض السياسيين بالإضافة إلى البرلماني محمد ولد غده، وقد تعرض عدد من المتظاهرين احتجاجا على مسار التعديلات الدستورية إلى الضرب والسحل وأصيب بعضهم في الرأس والقدمين، كما تعرض السناتور للضرب والسحل من طرف عناصر من الشرطة.