انطلقت مساء الخميس 21 يوليو حملة التعديلات الدستورية التى تقاطعها معظم أحزاب المعارضة وجزءً كبير من البرلمان الموريتاني، وقد لوحظ تقاعس الساكنة على عموم مقاطعات عواصم الولايات الداخلية عن حضور أنشطة حملة التعديلات سلبا وإيجابا.
مراسل 28 نوفمبر في الحوض الشرقى لاحظ حراكا ضعيفا في أيام الحملة الأولى في عاصمة الولاية النعمة، كما هو حاصل في آمرج إحدى أكبر مقاطعات الحوض من حيث الكثافة السكانية وتعد خزانا اتتخابيا طالما راهنت عليه الأنظمة في قلب موازين النتائج النهائية للإقتراع.