يعلق العديد من الموريتانيين الأمل على اللقاء المنتظر بين رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز ورئيس الحكومة المغربية عبد الاله بن كيران غدا الأربعاء في ازويرات ووفقا لمصدر تحدث لــ28 نوفمبر فإن رسائل عديدة يتوقع ان تتمخض عن اللقاء الذي قد يتحول من لقاء عادي إلى لقاء يسمح بعودة العلاقات المغربية الموريتانية إلى مرحلة الدفئ وهو مايراهن عليه الكثير من الموريتانيين الذي يرفضون سياسية توتير العلاقات بين البلدين لأن ذالك قد يضر بمصالح الشعبين الشقيقين.
يذكر ان الرئيس الموريتاني تمكن من فرض سياسية ضبط النفس اعلاميا رغم الإستفزازات المتكررة في الإعلام الرسمي المغربي ضد موريتانيا.