معارِضةُ بميك آب جَوويل..........ولا قبعة اسحاق الكنتي!

ذوات الخدور المعارضات بآخر صيحات فن التجميل لدى جوويل، ليست هذه الجملة موجهة لعموم القرّاء وإنما لمن أبدى خبرة فى الفن التجميلي النسائي ربما أخطأ استشارته فى القصر الرمادي فمكانه الصحيح مستشارالتجميل لدى السيدة الأولى، نعم لقد رسمت نساء المعارضة خطهنّ الأحمر الثابت ثبات النضال بمحدّد شفاه دقيق لا يتغيّر تماما كالدستور يستمدّ قوته منه، ليرسم ابتسامة مشرقة بقدرة القادر( فتبارك الله هو أحسن الخالقين) لمشروع المعارضة وصيحاتها الجديدة والمزعجة للدكتاتوريات العفنة، أمّا السومرية ومادّتها التى تغريكم بمشاهدها المداهِمةِ والمقتحِمةِ والمعتقِلةِ فلا غرو لمن هو خرّيج المدرسة القذافية أن يكون مشاهدا للسومرية التى تتماها مادّتها الإعلامية مع خلفيته واستشارته فى ذات المادّة وأفكاره النوعية في المجال المغطاة بالقبعة التى تتعارض مع هويتنا والأصالة الكُنتية فأنصحك بإحدى القبعات الست المعروفة فى علم الإجتماع لتصحيح السلوك وطريقة التفكير وخاصة القبعة الحمراء! 
آه نسيت بما أنك من المهتمين ببرنامج جمالك فنصيحتي لك تغيير حلاقة الوجه (اللحى العريضة) لاتناسب الوجه المدوّر تأخذ مساحة أكبر!

-------------

من صفحة الأستاذة خديجة بنت سيدينا على الفيس بوك