
دعا المئات من الشباب الموريتانيين الذين قذفت بهم طموحات الثراء السريع إلى أرض تازيازت إلى تقديم أحد أشهر الشباب الذين غرروا بهم إلى العدالة، وقد طالب بعضهم عبر الفيس بوك والواتساب بتقديم المعنى الذي تعرف البعض على هويته، الشاب المذكور الذي ساهم في الدعاية العمياء لوجود الذهب بكثرة عبر فيديو انتشر كالهشيم على الواتساب يدعى فيه حصوله على أكثر من 2 كلغ من الذهب أي ماقيمته 25 مليون أوقية ليكتشف البعض لاحقا انها مجرد دعاية منظمة غررت بآلاف الشباب الذين لم يتمكن البعض منهم من السيطرة على أعصابه وأحلامه بعد مشاهدة الفيديو المذكور..