يعتقد البعض أن ثمة من يستطيع كسب الوقت والقفز علي الواقع عبر المفرقعات الإعلامية ورفع منسوب الضجيج كلما وجد إليه سبيل ....
ويعتقد آخرون وأنا إليهم أقرب أن أمور الحكم والسياسة تدار بحنكة أساسها الهدوء والعمل بصمت من أجل تحقيق الأهداف ....
وبين إثارة الضجيج والمفرقعات الإعلامية والعمل بصمت وهدوء يتضح الفرق بين من يتقن الإشارة في تدبير الإمارة ومن يقفز علي طريقة الديك المذبوح .....
من صفحة الاعلامي: محمد الأمين خطاري