* عادت الحياة تدريجيا لمدن وشوارع ومناشط اسبانيا إيطاليا فرنسا تونس السنغال وغيرها من دول العالم التى كانت بؤرا( كورونية)
* خلال الأسبوع الماضى تقلصت عالميا نسبة العدوى والانتشار والوفيات والحالات الحرجة مقابل ارتفاع نسبة الشفاء من الفايروس
* الفايروس بدأ يضعف عالميا لماذا؟
لايمكننى الجواب لأننى لست طبيبا ولامخبريا ولكنه ضعف كثيرا وضعف اكثر فى افريقيا التى يبدو أن( نسختها) منه والحمد لله هي الأقل خطرا عبر العالم
* يتجه العالم للتعايش مع ( كورونا) متشجعا بأن نسبة85%.من المصابين يحملون الفايروس بصمت ويتعافون منه بصمت دون أية أعراض ونسبة التعافى من الاعراض 98%ونسبة الوفيات أقل من2%
ونسبة الاحتياج لأجهزة التنفس والانعاش بين المصابين لا تتجاوز أقل من1%
* يخمد الفايروس دون خطورة فى اجسام الناس دون اعراض ولولاالفحوص لطبق مع حامله قاعدة( دعوا الناس فى غفلاتهم يرزق بعضهم بعضا)
* يبدو أن الفايروس هو من يريدالتعايش مع البشر وليس العكس
* كل الدراسات الطبية المخبرية خلال اليومين الماصيين تمهل الفايروس مهلة شهر لمغادرة العالم بعد أن استنفد طاقته لأسباب لاتزال مبهمة علميا وهناك تقدم فى تحضير لقاح خاص به وعلاج لأعراضه
* مع تذبذب نتائج الفحصين السريع وPCR
إلا أنهما معتمدان عالميا وهما ككل فحوص العالم فلايوجد فحص دقيق100%
* مهما قيل عن مواجهة السلطات الموريتانية ل( كورونا) ومهما كانت الأخطاء والنواقص والهنات فالخطة المحلية هي الأفضل اقليميا وافريفيا ولايوجد عمل بشري متكامل