معظم المرضى والمراجعين في مستشفيات انواكشوط الحكومية يؤكدون تحسن الخدمات الطبية في هذه المؤسسات، التي كان المريض يوازن بين ولوجها وبين معانقة الموت!
لقد تحسنت الخدمات على مستويات الاستقبال والمعاملة الإنسانية، وعلى المستويات التقنية المتعلقة بالفحوص ونتائجها.
وتحسنت بشكل لا لبس فيه صيدليات هذه المستشفيات، وزداد مخزونها.
أمس رأينا في مستشفى الصداقة ثلاث صيدليات داخلية تبيع معظم الأدوية الموصوفة، بأسعار معقولة مقارنة بجودتها.
فشكرا لفخامة الرئيس وحكومته ووزير الصحة على هذا الجهد الذي نتمنى ألا يكون سحابة صيف ولا نسيم شتاء.
--------------
من صفحة الأستاذ محمد محفوظ أحمد على الفيس بوك