من المقولات التي لا أصل لها شرعا قولهم بان لمرابط ماهو. صاحب ايكًيو ،،
بمعني ان الصداقة تستحيل بين الفقيه والفنان و هي بالطبع مقولة . مردود ة جملة وتفصيلا ولست شخصيا معنيا بها و لا اعلم. في سلوك محيطى الاسري المقرب ما ينهي عن الصداقة الى حد المودة التي تصنع القرابة و العز المتبادل مع اي كان،،،
وقد حدثنا لمرابط ذات مرة على هامش مذاكرة فقال اذكر ان عام الدكًه ( مطلع عقد الخمسينيات ) كان حي الطلبه في زوكً بتيرس
فقدم علينا الفنان الكبير سدوم بن محمادو و كانت اصداء اغنية " ايوكًه هح. ايوكًه "
تجتاح حينها المخيمات ( لفركًان) كلها في فضاء البيظان
فخاطبه مرابط لفريكً العلامة محمد عبد القادر. بن حبيب الله بن محمد ولد محمد سالم اقا شهرة على راويها قائلا :
سدوم لجيت لحصره -- محال تبكً. مسموكة
ما طات غيور و عشر. -- واعطات رمكه مدروكه.
قال الراوي انه في نفس السياق سمع ان مرابط اهل الخيام في زمانه،،، و مرابط مدينة اطار ايام مقامه فيها بعقد الاربعينيات العلامة
محمد عبد القادر بن عبد الله بن محمد ولد محمد سالم قاري علما كان جالسا ذات يوم في حلقة التدريس فاقبلت عليه سيداتن من اهل الفن ( احداهن منت مغيميش. والاخري منت. اسيساح ) و قد اختلفتا. الي حد. التنازع علي ايهن اجمل ذاتا فاتفقتا. على استفتاءه في الامر بحجة انه لا يوجد من هو اصدق منه بالمدينة ،،،فاجابهن قايلا : انا عندي. الاً النظرة. الاولي و مساويتكم الثنتين،،،
-----------
من صفحة الاستاذ عبد القادر ولد محمد على الفيس بوك