
(رويترز) - تدفق مشيعون على شوارع غزة يوم الجمعة وهم يحملون جثامين 21 شخصا، بينهم ما لا يقل عن ثمانية أطفال، لقوا حتفهم في حريق شب في مبنى سكني بينما كان سكانه يخططون لإقامة حفل بمناسبة عودة أحد الأقارب إلى الوطن.
وكان معظم القتلى من أفراد عائلة أبو ريا. ونُقلت الجثامين التي لُفت بالعلم الفلسطيني إلى مسجد للصلاة عليهم قبل دفنهم في مقبرة الشهداء شرقي مخيم جباليا للاجئين.